مرأة سبعين
دخل عامل الصيانة الغرفة التي كانت تجل فيها الممرضة الهيجانة البيضاء الممتلئة المثيرة الجسد وراح يجرب الشنيور خاصته و كانت هي تلعب في جوالها فراح يحدثها عن عمله و ماذا سيعمل في الغرفة و تعارفا و تضاحكا فقبلها من خدها و قبلت منه لأنها كانت هائجة ساخنة و هي ترتدي الروب الأبيض اليوني فورم الخاص بالممرضات وهو يبز ساقها اللامعين الأبيضين الشهيين وكذلك فخذيها المثيرين المصبوبين و اقتربت منه وراحت تناغشه و تتحرش به بنضارتها و تفتح رجولها ففهمها و كانت بوقت فراغها حيحانة فنهضت و أغلقت الباب و أتت وقد خلعت كيلوتها وراحت تدعك أمامه كسها لأنها تريده أن يلحس كسها و ينيكها فخلع عامل الصيانة نضارته ثم نهضت الممرضة الهيجانة بشدة بعد أن أرته كسها الأبيض المربرب المحلوق ثم راحت تفتح رجولها و تفلقس وهو يكبس وجهه بين فخذيها يلحس كسها و ينيكها بلسانه و هي منحنية تستمتع و تحرك طيزها : أه أه أههههه حلو أوي…كمااااان..أممممم..أووووووف اوووووف وراح يقبل و يلحس وهي تشهق و ترتعش فاركة زبه الذي شد و كانت أشبه بالقطة الحايحة ثم اعتدلت و أتته من أمامه و دس لسانه في كسها من الأمام وطيزها للكاميرا التي التقطت ما تفعل دون علمها. لم تشبع و راحت تدفس كسها مجدداً في وجهه و تحرك كسها و طيزها و هو يلحس كسها و ينيكها بلسنه لتنتفض الممرضة الهيجانة بقوة ثم ترقد ي وضع 69 دون أن تمصه وهو يلحسها ثم راح يبعبصها عالواقف لينيكها في كسها بزبره أخيراً…